التعلّم والتعليم

نحن نتيح أساليب مبتكرة لتطوير الكفاءات والتعلم المدمج ومسارات التأهيل المخصصة.

تمثّل مجموعة مدارس جيمس ثمرة لأكثر من 50 عاماً من الخبرة والرؤية التي أثبتت نجاحها، لتغدو علامة تجارية مرموقة وفريدة في تقديم التعليم عالي الجودة في جميع أنحاء العالم، وذلك وفق فلسفة تتمحور حول أربع قيم أساسية هي المواطنة العالمية، والسعي وراء التميز، والنمو عبر التعلّم، والتعلّم عبر الابتكار.

تركز أكاديمية جيمس ولينغتون- واحة السيليكون على التعليم الشامل الذي يجمع بين مجموعة واسعة من الأنشطة الأكاديمية والرعوية بهدف تقديم تجارب تعليمية مبتكرة مصممة من أجل طلاب القرن الحادي والعشرين. ونقدم مجموعة من أوسع خيارات برامج الشهادات والمؤهلات المعترف بها دولياً والمعتمدة في المنطقة، بالإضافة إلى تطوير المواهب الفردية لطلابنا من خلال الأكاديميات المتخصصة في الرياضة والفنون المسرحية واللغات الأجنبية الحديثة، ومختلف المجالات الرقمية ومجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والفنون والرياضيات.

ويمكن تلخيص ما نتيحه كما يلي:

  • المرحلة التأسيسية للسنوات المبكرة بحسب النموذج البريطاني (عمر 3-5 سنوات)
  • المنهاج الوطني الإنجليزي (عمر 5-14 عاماً)
  • مسارات معتمدة بريطانياً لشهادتي الثانوية العامة والشهادة الدولية للثانوية العامة (عمر 15-16 عاماً)
  • برنامج البكالوريا الدولية والبرامج المرتبطة بالمهن، وشهادة A-Level وشهادة مجلس تعليم إدارة الأعمال والتكنولوجيا (BTEC) (عمر 16-18 سنة).

نحن نعد طلابنا لمواجهة تحديات المستقبل عبر تزويدهم بتجارب وبرامج تعليمية ذات صلة حقيقية بواقع عالمنا الحالي ومعايير القرن الحادي والعشري، وتغطي منهجيتنا المبتكرة تطوير الكفاءات والتعلم المدمج ومسارات التأهيل المخصصة. ويتمتع مدرسونا بسوية عالية من الخبرة والتخصص في مجالاتهم ويشجعون طلابنا على استكشاف ما يريدون تعلّمه بعمق، واتباع منهجيات مبتكرة في حل المشكلات، والإقدام على اتخاذ القرارات والتحلي بروح المواطنة العالمية النشطة وتنمية الثقة بالنفس وبناء الشخصية.

وفي سبيل تحقيق هذا الهدف يتعلم الطلاب بطرق متنوّعة ويطورون كفاءات وقدراتهم على نحو مرن وقابلة للتكيّف مع مختلف التغيرات؛ حيث يحقق طلابنا التفوّق على الصعيدين الدراسي والشخصي من خلال الجمع بين أفضل ما تتيحه القاعات الدرسية وطرق التعلم الرقمية والمستقلة، فنحن لا نكتفي بإطلاق قدرات وإمكانات كل طالب فحسب، بل نريد له أن يتجاوزها.

استكشف المزيد